توليفةٌ خماسيةٌ مثيرةٌ للجدل تحت عنوان معارضةٌ عرابُها معاذ الخطيب وبالمعية جمال سليمان وهيثم المناع ووليد البني وعارف دليلة يَلتقون وزيرَ الخارجية المصري.. والحديثُ أنهم ممتعضون من مواقفِ أصدقاءِ الشعب السوري ولا مانعَ لديهم من حوار الأسد! لكن لماذا الآن يعول ُالخماسي على الحاضنةِ العربية للحل؟ وهل هي لعبةٌ لتمريرِ انتخاباتِ الأسد مع العلم أن الخطيب فعلَها مرةً عندما طرح نفسَه بشكل موارب على الفيسبوك كمرشحٍ للإنتخابات.. في الملفِ الثاني ثوارُ جبهةِ الجنوب يُشكلونَ هاجساً لعناصر ِالنظام في نوى ويسدون الفراغ الإداري وينشرونَ حرسَ حدودٍ مع الأردن.
ضيوف المحور الأول:
حسن عبد العظيم - المنسق العام لهيئة التنسيق الوطنية - دمشق
بشير عبد الفتاح - رئيس تحرير مجلة الديمقراطية في الأهرام - القاهرة
كمال اللبواني - كاتب ومعارض سوري - استوكهولم
ضيوف المحور الثاني:
د. إبراهيم الجباوي - رئيس الهيئة السورية للإعلام - عمان
بشار الزعبي - قائد فرقة اليرموك - درعا
إعداد: لواء مروان
تقديم: عامر الرجوب
شارك في الإعداد: علي حميدي ومحمد الدغيم
صفحة البرنامج على الفيسبوك: