العرض الخاص لفيلم مولانا | شاهد صبري فواز مع زوجتة قبل العرض الخاص ------------------------------------------------------------
احتفل فريق عمل فيلم "مولانا" بالعرض الخاص فى سينما "داندى مول" بحضور أبطاله وصُناعه، وعلى رأسهم النجم عمرو سعد، وريهام حجاج وأحمد مجدى، إضافة إلى الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى مؤلف الرواية المأخوذ عنها العمل وصاحب الحوار، والمخرج مجدى أحمد على، والمنتج المنفذ للفيلم محمد العدل.
وحرص عدد كبير من نجوم الفن والإعلام والسياسة على حضور عرض الفيلم لتهنئة صناعه، وعلى رأسهم الزعيم عادل إمام وعمرو موسى الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، والفنانان مجدى فكرى، والمطرب أحمد سعد وصبرى فواز والمنتج جمال العدل، وعمرو رزق رئيس قنوات on، والكتاب الصحفيين جمال الشناوى وعمر طاهر ووائل لطفى، والإعلامية بثينة كامل، والمخرج محمد سامى وزوجته الفنانة مى عمر، والكاتب الصحفى مجدى الجلاد.
وحضر أيضا الفنان أحمد السعدنى والمنتج محمد السبكى، والمنتجة مها سليم، والمطرب أحمد فهمى، والممثل والسيناريست شريف حلمى، والسيناريست مدحت العدل، والإعلامية رولا خرسا، والناقدة حنان شومان، والكاتبة فريدة الشوباشى، والمخرج أحمد عاطف، والكاتب الصحفى محمود مسلم، وآخرون من نجوم الفن والإعلام والسياسة.
وشهد العرض الخاص زحاما شديدا على النجم الكبير عادل إمام بمجرد وصوله لقاعة العرض، مما صعب عليه الحركة أثناء دخوله، كما ظهرت الفنانة ريهام حجاج بصحبة ابنتها التى تبعدها دائما عن وسائل الإعلام وحتى لا تنشر صور بصحبتها على مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، فيما غابت عن الحضور بطلة الفيلم الفنانة التونسية درة، وأيضاً الفنان بيومى فؤاد ولطفى لبيب المشاركون فى البطولة أيضا، بينما كان الفنان الراحل أحمد راتب هو الغائب الحاضر فى الحدث، حيث شارك فى العمل كضيف شرف.
والفيلم يعرض للجمهور بدء من غد الأربعاء 4 يناير، فى 55 دار عرض، بمختلف محافظات مصر، وهو مأخوذ عن رواية الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى من إخراج مجدى أحمد على الذى قام بكتابة السيناريو، ويشارك فى الفيلم درة وأحمد مجدى وبيومى فؤاد ورمزى العدل وريهام حجاج وصبرى فواز ولطفى لبيب وأحمد راتب.
وتدور أحداث "مولانا" حول الشيخ حاتم الشناوى، الذى يجسده النجم عمرو سعد، ورحلة صعوده كإمام للصلاة فى مسجد حكومى إلى أن يصبح داعية تليفزيونى شهير يملك حق "الفتوى" التى يتلقاها الملايين بالإعجاب لجرأته ومحاولاته للخروج قليلا عن مألوف الحديث السائد فى مجتمع متأثر بدعاوى التشدد السلفى.