الصحفى منير وصديقه المصور حسن ، يوكلان بمهمة صحفية إلى أحدى القبائل البدوية من أجل التوصل إلى قطع طريق غامض يسمىة أبو الدهب، وهو الشاهد الوحيدى عملية إجرامية ينجح الصحفيان فى أن يجعلا العصابة تولى الفرار ، ويعثران على الفتاة البدوية ، ابنة الشيخ إبراهيم ، لكنهما يعرفان أن اختها ليلى قد تم اختطافها من قبل العصابة ، يذهبان إلى هناك وينجحان فى انقاذ ليلى ، يشكرهما الشيخ ، تتولد قصة حب بين منير وحبية ، وحسن وليلى ، لكن هناك وعد بتزويج حبيبة من ابن عمها ناصر ، الذى ياسعد العصابة فى الهجوم على القبيلة ، لكن منير يستعين بقوة من الشرطة وتدور معركة يتمكن فيها منير من انقاذ حبيبة من الخطر .