يسافر عماشة الرابع عشر، وهو رجل ابن بلد اسمه عماشة عكاشة عماشة شعبان رمضان، إلى أدغال أفريقيا بحثًا عن كنز تركه عماشة الأول وذلك بصحبة عالم الآثار محروس، كما يصطحب عماشة مجموعة من صبيانه معه إلى أوغنده فىرحلة ترفيهية سياحية.. حتى يصل أفراد المجموعة عماشة ومحروس وصبيانه إلى الكنز .. لكنهم يقومون بإهدائه إلى شعب أوغنده الشقيق، ويرقص الجميع داخل الطائرة العائدة إلى القاهرة.