الفيلم يحكي قصة طبيب تجميل مغربي يقيم في العاصمة البلجيكية بروكسيل كان يعيش حياته طبيعية مع زوجتة البلجيكية وطفله، موت والده سيشكل إنعطافة كبرى ستغير مساره المهني والحياتي، الأب وهو على فراش الموت أوصى إبنه بالعودة إلى المغرب لمساعدة الناس وممارسة مهنة الطب الحقيقي بدل أن يبقى مقتصرا على تغيير وتحويل أشكال النساء ، وتنطلق رحلة إبنه إلى قرية تينوة البعيدة عن مدينة أصيلا بحوالي خمس كلمترات. هناك سيكتشف طبيب التجميل عالم آخر ، لا وجود فيه للطبيب أصلا، ولا يؤمنون بالتالي بشيء إسمه الطب، ويكتفون ببركة الفقيه عمار جمال لعبابسي وتعويداته
تشخيص كل من فاطمة أوشاي وجمال لعبابسي وآخرين