بات الماليون يعرفون الآن المرشحين اللذين سيتنافسان في دورة ثانية من الانتخابات الرئاسية التي ستجري بين الرئيس المنتهية ولايته ابراهيم ابو بكر كيتا وخصمه الرئيسي سومايلا سيسيه، لكن المعارضة لم تصدر بعد أي رد فعل على الفارق الكبير في الأصوات بينهما.تقرير بالصوت الطبيعي