أحرز منتخب فرنسا عام 2018 لقب كأس العالم للمرة الثانية في تاريخه، أيضا بفضل لاعبيه ذوي الأصول المهاجرة. وها هي بلدة فرنسية أصبحت مفتخرة بالمهاجم النجم كيليان مبابي ذي الأصول الجزائرية الكمرونية. لكن في المقابل، ماذا كان سيقول بعض الشعبويين والعنصريين في فرنسا لو كان انهزم منتخب فرنسا ولم يحرز البطولة، هل سيلقون لوم الهزيمة على ذوي الأصول المهاجرة؟