منذ آلاف السنين، ومع محاولة الإنسان الأول تحسس طريقه في العالم ومحاولته لفهم ما حوله، كانت حاجته دائماً هي المحرك الرئيسي لابتكاره، ومع تقدمه وتطوره ارتفعت وتيرة احتياجه، وتطورت هي الأخرى مع ارتفاعها، فبعد الحاجة إلى التواصل، ثم حاجته لوسيلة للدفء والطهي التي أدت إلى اكتشافه للنار، تحولت حاجة الإنسا