ولدت الفتاة السورية رانا أحمد -30 عاما- في السعودية، لكنها ألحدت وهربت إلى ألمانيا بسبب إجبارها على التقيد ببعض الأمور مثل ارتداء النقاب- حسب قولها. ورفضت رانا إجبارها على الزواج، وعاشت فترة من الشكوك الدينية دفعتها للبحث عن أجوبة من خلال قراءة الكتب، لتعلن إلحادها في عام 2011، ولكنها عاشت 5 سنوات