تهتم التقنية الحديثة من بين اهتماماتها المتعددة، بخلق واقع مغاير لما نعيشه ونختبره يومياً، فالواقع الافتراضي حين ظهوره تمكن من إدخالنا في تجارب تحمل عوالم مختلفة لا يمكن أن نختبرها دون وضع هذا النظارة الخاصة على أعيننا، أما الواقع المعزز فقد وعد بأن يجعل واقعنا الفعلي مختلف بإضافة العديد من الطبقات