تروي الشابة فلورا دوميه بعضا من فصول معاناتها جراء مرض نوما الذي حرمها من ارتياد المدرسة أو العمل، وذلك عشية خضوعها لعملية ترميم لوجهها المشوه بفعل هذا الداء الفتاك في مستشفى خاص في ابيدجان.وتقول "أنا ألازم المنزل لهذا السبب... لا أجيد القراءة ولا الكتابة ولم أرتد المدرسة ولا أستطيع العمل".تقرير مسجل. افلين أكا/مصطفى أبوالعز