لم توقظ الأشهر الاثنا عشر شارع الكرادة في وسط بغداد من موته السريري، بعدما شل التفجير الدامي حركته بسقوط أكثر من 300 قتيل، وسط خوف وقلق ما زالا مسيطرين على نفوس عائلات ضحايا الاعتداء والناجين منه.تقرير بالصوت الطبيعي عامر الساعدي/محمد الغندورإعادة بث التقرير مع تصحيح المقدمة