لم تنهض حلب بعد من الخراب، فتشهد ابنيتها المهدومة وبيوتها المدمرة وواجهاتها المنخورة بالفجوات على ضراوة النزاع في سوريا، لكن جامعيين في ألمانيا يعملون على وضع خارطة دقيقة لحلب القديمة وكنوزها المدرجة على قائمة التراث العالمي للبشرية تمهيدا لإعادة إعمارها.تقرير بالصوت الطبيعي ماريون بايي/محمد الغندور