يتأمل موفق العبيدي بينما يقف عند مدخل منزله، الأعداد الهائلة للفارين من المعارك، والجرافات التي تزيل الأنقاض في المكان، لكنه يفضل البقاء في منزله رغم الدمار الهائل الذي لحق بمدينة الموصل واقتراب الجبهة من عتبة داره.تقرير بالصوت الطبيعي: مصطفى أبو العز، شربل باخوس.