الرئيس المصرى محمد أنور السادات .. المُفترى عليه كذبا ً و زورا ً وبهتانا ً .. ماذا لو لم تنسحب اسرائيل من شبه جزيرة سيناء ؟ تخيل معى كيف كانت سوف تبدو الصورة أكثر قتامة وظلامية مما هى عليه الأن ؟ فى ظل هذا الإنحطاط العربى والتخبط الإسلامى وتحت مظلة التدخل السافر فى شئون الدول العربية وبحماية الإرهاب الدولى
نعم أقول الإرهاب الدولى و ليس الإرهاب إسلاميا كما يدعون ! إرهابا أسود للعرب وللإسلام والمسلمين , إرهابا من كافة الدول ذات المصالح والنفوذ بالمنطقة العربية سواء من داخل المنطقة أو من خارجها غربا وشرقا .. دعونا نذهب لنرى رجلا مصريا عسكريا و زعيما عربيا ندر التاريخ أن يجود به , سبق بفكره وعقله المكان والزمان والتاريخ فانتصر حربا ً على قدر ما سمحت به ظروف ومقدرات ذلك الزمان الصعب بكل معنى الكلمة وانتصر فكرا ً ولن أقول سلاما ً بل السادات انتصر بفكره على كهنوت حكماء صهيون ذلك الزمان فى أمريكا واسرائيل وهاهو التاريخ ينصف الرجل لا أفراد ولا جماعات ولا حتى من بنى جلدته وُجد من أنصفوه حيا ً أو ميتا ً .. فطوبى للشهداء فى جنة الخالدين عند رب العالمين Egyptian President Mohamed Anwar Sadat .. What if Israel did not withdraw from the Sinai Peninsula? Imagine with me, how a picture ? it would was more reactionary and darkness than it is now?