اعتداء على سائق طاكسي ونهبه ماله وهاتفه من قبل 3 اشخاص في مدينة سطات كريساج

Views 13

اعتداء على سائق طاكسي ونهبه ماله وهاتفه من قبل 3 اشخاص في مدينة سطات ومن بينهم فتاة كانو يتواجدون في ملهى ليلي خاص بالقاصرات !! وترويج المخدرات الصلبة!! يسمى (الكولف الملكي ) بمدينة سطات !!
================================
الامن خصو اكون في اي مكان أين هي شرطة القرب نحن نطالب بتطبيق القانون ..راه اعباد الله توفير الامن حق من حقوق المواطن لا احد يمن به علينا او يساومنا به من اجل السكوت والتخلي على حقوقنا المشروعة وندفع ثمنه من جيوبنا ومن الضرائب التي ندفعها في اي منتوج نشتريه حتى لو كان لا يتعدى ثمنه درهما واحدا ففي ذلك الدرهم الواحد جزء من الضرائب ولكنهكم لا تعلمون وشعار جهاز الامن هو الشرطة في خدمة الشعب وليس الشعب في خدمة الشرطة وليس الشعب هو من يطالب بتوفير الامن بل الشرطة هي من تقوم بواجبها الوطني وواجبها المهني الذي تتقاضى عليه اموالا من الشعب وتوفر الامن للمواطن بدون ان يطلبه وبالنسبة لهدوك للي كيطالبو بالقرطاس للمجرمين اولا خصكم طالبو باغلاق الملاهي الليلة التي تشكل وكرا لاجرام والدعارة وتطالبو بمحاربة القرقوبي وتجاره ومحاربة المخدرات بكل انواعها ومحاربة تجارها ومحاربة الخمور واغلاق محلات بيعها ومحاربة كل تجارها وانزال على اي واحد يتاجر في اي مادة مخدرة اشد العقوبات ولملا المطالبة باعدامهم المطالبة بالعدالة الاجتماعية لكل فئات المجتمع المطالبة بمحاربة الرشوة الضرب بيد من حديد على كل من يساوم المواطن من اجل دفعها للحصول على حقوقه المطالبة بمحاسبة المفسدين وناهبي المال العام وانزال اشد العقوبات عليهم مثل الاعدام المطالبة باقضاء نزيه وعادل المطالبة بتعليم جيد ومجاني لكل فئات المجتمع المطالبة بالتوزيع العادل الثروات المطالبة بان يكون القانون مثل الموت الذي لا يستثني احد والى استجاب المخزن لكل مطالبكم التي هي حقكم المشروع وليس صدقة ولا منة من احدة هديك الساعة الى باقي المشرملين كيدورو فزناقي نحن معكم باستعمال القرطاس ولكن كونو على يقين انه لن يستجيب ماذام انكم ما زلتم تخدعون بسهولة بمكائده ودسائسه ومن بينها سياسة التسيب وضرب الشعب بفئة مهمشة عن قصد ومجهلة فكريا باقصائهم من التعليم الجيد ..ومخربة عقليا بكل انواع المخدرات التي يغرق بها السوق وكونو على يقين ان التشرميل ما هو الا لعبة قذرة من الاعيب المخزن الفاسد لترهيبكم وجعلكم مثل الخرفان التي التي يرعاها الراعي بالكلاب ويرهبها بالذئاب حتى تظل في زريبة الطاعة والولاء ولا تتجرأ على الخروج منها سياسة الأمن مقابل الحرية والحقوق هي سياسة متفق عليها بين كل الانظمة الدكتاتورية المستبدة الفاسدة نهار تفهمو هاد المعادلة غدي تعرفو من ان المخزن هو العدو الحقيقي الذي يشرملكم وينهش لحمكم ويستبيح دمائكم وارزاقكم ويخرب وطنكم وينهب ثرواته ويفقركم ويمتص دمائكم وتذكرو دائما هذه العبارة الأمن مقابل الحرية وستذكرون ما اقول لكم ...

Share This Video


Download

  
Report form
RELATED VIDEOS