تنظم موريتانيا مخيم تحت عنوان "محاربة التطرف مهمة الجميع" يتضمن فقرات متنوعة تهدف إلى محاربة التطرف والإرهاب. حيث تحاول السلطات الموريتانية أن تستغل الأنشطة الثقافية والدينية للحد من انتشار التطرف في أوساط الشباب، مع التركيز على الجانب التنموي والاقتصادي في بلد يعيش أغلب سكانه تحت خط الفقر.