تقدّر التفجير الانتحارية بعدد القتلى والجرحى والخسائر المادية، لكن العيون تغفل تبعات هذه التفجيرات التي تعصف بأفغانستان منذ عقود، وأبسطها قدرة الناجين على التعامل مع الحياة. لكن المشكلة أكبر، فالمرضى يرفضون العلاج لأن المجتمع يعتبر المرض النفسي عارا.