عقب العمليات الارهابية في باريس تجددت المناقشات بشأن المعابر الحدودية، وضرورة اعادة مراقبتها على نحو يرفع من درجة تامين الدول الأوروبية، وخاصة بعد ان بات الالاف يعبرون من دول البلقان باتجاه الاتحاد الأوروبي دون رقيب، وتزايد اعدد المتوجهين منهم الى النمسا وعبرها الى المانيا.