لا يزال يدعو الله الناس إلى التوبة!

قبل كل أمام (القاضي الصالحين)
الشخص الذي سوف يدين الأحياء والأموات
أو قبل ذلك هو البحر الذي يحملك
أو الزلزال الذي دفن لك
أو عاصفة الذي يجعلك تسقط على شجرة
أو ما لا (الموت لعبور الطريق)
أو سيارة عكس لك وأنت لا حفظ (جنيه)

لو قلت لك
غدا! مرة أخرى !
لم أكن في حاجة الى الاعتقاد!
لدي دين!
انها ملكة جمال خطير للخلاص، والحصول على وكالة الأنباء الجزائرية السلام جعل مع الله من خلال يسوع المسيح
كانت جادة لرفض ذلك بفضل! بينما يتم تقديم المغفرة لك مجانا

إذا كنت تعتقد أنك سوف يتم حفظها (جنيه) باتباع الحشد وهذا خطأ!
(لأنه هو الباب الأمامي! هذا هو الذي يؤدي إلى الخراب، أو الدمار)
لأن يسمى الدين بابل

هذا هو السبب يقوله الروح القدس "يخرج من بينهم، وشعبي لا تشارك في خطاياهم" عبادة الأوثان، وآلهة وثنية فعلت الديني
الأصنام الحجرية من الخشب والمعدن (هذه هي الأديان)
ولكن الرب هو إله أحياء وليس إله الموتى!

ثم انتقل من خلال يسوع الذي (الباب الخلفي) وإيداع هناك، ذنوبكم والأعباء الخاصة بك، كل ما تبذلونه من البؤس، والفقر بك، نهج بثقة إلى عرش النعمة

في حين صنع يسوع، ثم أيضا ما يصل عينيك على الصليب، أو للدم بالتدفق بالنسبة لك، لخطاياك

يسوع يريد أن يعطيكم السلام له، ويغفر
انه يريد ان يكون مصلحتك، وقال انه يريد أن يشفيك لأنه أحب لك، وهذا هو السبب الذي دفعه على الصليب