تبحث الاقتصادات الكبرى في مجموعة العشرين المجتمعة في تركيا
الرهانات التي تواجه الاقتصاد العالمي من خلال التركيز على تباطؤ الاقتصاد الصيني و الإرتفاع المحتمل لمعدلات الفائدة الامريكية، هذا في وقت قال فيه مندوبون من دول المجموعة إن الفدرالي الامريكي يتعرض لضغوط من الأسواق الناشئة كي لا يرفع أسعار الفائدة في القريب العاجل في ظل إضطراب الإقتصاد الصيني والذي يشكل خطرا على النمو العالمي إلا أن المندوبين أضافو أن المجموعة لن تدعو علانية إلى ذلك .
ومن بين الرهانات التي ركز عليها جودت يلماز، نائب رئيس الوزراء التركي هي النمو : و في هذا السياق قال:” كدولة من مجموعة العشرين، وعدنا أن نتخذ إجراءات على مستوى أكثر من 1000جانب
وهذا حتى نهاية 2018،وفي الإقتصاد العالمي سنفرض على كل دول المجموعة، أن تتخذ إجراءات، تسمح لكل دولة أن تحقق نموا يعادل 2 في المئة على الأقل، وإلى غاية اليوم، نلاحظ أن هذا الهدف قد تم تحقيقه بنسبة 30 في المئة، وهذا ما يدل على أننا نسري في الاتجاه الصحيح، إلا أن هناك أشواطا طويلة علينا أن نقطعها.”
وتجتمع مجموعة العشرين في وقت تشير فيه أصابع العديد من الفاعلين الدوليين إ