واصلت طائرات حربية وقوات برية تركية هجماتها على مسلحي تنظيم “الدولة الاسلامية” في سوريا ومعسكرات لحزب العمل الكردستاني بشمال العراق في حملة تقول أنقرة إنها تهدف للقضاء على الارهاب ولاقامة منطقة امنة في اجزاء من شمال سوريا.
وزير الخارجية التركي مولود جاويش اوغلو:
“دافعنا من أجل استقرار البلدين لاننا كنا نراهما دائما في نفس الصورة أيدنا دائما وجود مناطق آمنة ومناطق حظر طيران في سوريا. أكدنا دائما ان المشكلة في سوريا هي سياسية وان الحل بدون الاسد. الأشخاص الذين نزحوا يمكنهم الانتقال لتلك المناطق الآمنة.”
ووسعت انقرة من مشاركتها في التحالف الدولي ضد تنظيم “الدولة الاسلامية” بعد اسبوع من اعمال عنف اودت بحياة العشرات واتهمت فيها تركيا متشددين اسلاميين وحزب العمل الكردستاني بالوقوف وراءها.