جمعيات أردنية تحاول تعويض النقص الذي سببه فشل برنامج الغذاء العالمي في التكفل بالعدد الهائل للاجئين السوريين في البلاد، تعاطف عربي محلي وإسلامي دولي خفف بعضا من أعباء المعيشة على عائلات اللاجئين. مدارس ومساجد تم إنشاؤها بفضل الدور الذي تلعبه هذه الجمعيات والمانحين ومنهم السعودية.