حركت الرسالة التي وجهها الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة بمناسبة الذكرى ال53 لاستقلال البلاد مياه الساحة السياسية التي كانت راكدة خلال شهر رمضان، خاصة وأن الرئيس بوتفليقة أكد نيته عدم الانسحاب من المشهد السياسي، معتبرا بأنه ضحى من أجل الترشح لولاية رابعة، وأنه سيكمل هذه الولاية حتى نهايتها، في وقت كانت فيه المعارضة تنتظر الإعلان عن انتخابات رئاسية مسبقة.