يُقبل الشباب والصغار علي دق الوشم في الاحتفالات والموالد المسيحية لدق علامة الصليب أو صور القديسين.
تحتاج صناعة الوشم إلى دقة وحرفية في رسم الصور حتى لا يتعرض الجلد للأذى ويحرص الصانع على تغيير الإبرة التي يقوم برسم الوشم بها وتطهير الأدوات اللازمة بعد الانتهاء من الوشم وقبل البدء في رسم الوشم لشخص أخر.
على الرغم من استمرار صناعة دق الوشم طوال السنة في الكنائس إلا أنها أصبحت عادة موسمية ارتبطت بالاحتفالات والموالد.