ملك ملوك إفريقيا» .. «عميد الحكام العرب» .. «زعيم وقائد ثورة الجماهيرية الليبية الإشتراكية العظمى»، وغيرها من العبارات الرنانة لن يسمعها ملايين المواطنين العرب، مباشرة من القذافي الذي لقي حتفه على أيدي الثوار في مسقط رأسه بمدينة سرت الليبية، بعد 8 أشهر من اندلاع ثورة مسلحة ضده، ساندها الجميع تقريبا باستثناء حلفاؤه خاصة الصين وروسيا، وفينزويلا.