أحيت أسرة خالد سعيد، الشاب الذي توفي في قسم شرطة سيدي جابر، بعد تعذيبه، على حد قول أسرته وأصدقائه، ونظم عدد من النشطاء السياسيين والمواطنين وقفة احتجاجية،٦ يونيو ٢٠١١، في الشارع الذي تعرض فيه خالد للضرب، على يد اثنين من المخبرين، مؤكدين أن التعذيب لم ينته رغم ثورة 25 يناير.