وبحسب مراسلة الأناضول، فقد جاء العرض المسرحي الذى استمر لقرابة نصف الساعة، واقعيا من إحدى قرى مصر ويحمل اسم بطلته "منى"، فتاة عشرينية، توفى زوجها فعادت لمنزل والدها لتجد الأخ الأكبر سيطر عليه، ويريد لها أن ترحل عنه سريعا، كي يتمكن من الزواج في منزل أبيه. ويحكي العرض سطوة الأخ الذي يجبر بطلة العرض على الزواج من رجل متزوج له ثلاثة أبناء، لتتحول من زوجة لخادمة لأولاد الزوج .