في تفاصيل حياتنا وأعمالنا اليومية قد نضع أشياء في غير موضعها، كأن تذهب لتلتقط شيئ من فوق المكتب فتترك ما كان بيدك عليه، بشكل مؤقت، ربما تنساه لأيام قبل أن تعود إليه، وربما لا تعود إليه، لكن ماذا يحدث عندما تصبح تفاصيل حياتنا وكأنها مؤقتة؟ وأن تظل الأشياء في غير موضعها، ربما إلى الأبد!!
فاتن البنداري
إنتاج
المصري اليوم
٢٠١٤