بعد أن رزقه الله بساندى، ابنته الوحيدة آنذاك، حلم يوسف شعبان بأن يجلب لها أخا أو أختا حتى لا تظل وحيدة، لكن القدر فاجأه بشىء لم يخطر على باله. فبينما كان يحزر «يوسف»: هل سيأتيه ولد أم فتاة؟!، ففوجئ بإجابة ثالثة أربكت مشاعره ومشاعر زوجته التى سقطت مغشيا عليها فور سماعها الخبر.. لم يعرفا إن كان هذا الخبر سعيدا أو حزينا أو خاطئا، بل إنهما كانا يتساءلان عما إذا كان ما يسمعانه واقعا أم حلما.
تقرير: سحر عربي
مونتاج: ماري چوزيف