إثر إعادة صحيفة شارلي إيبدو نشر صور كاركاتورية للنبي محمد، عمت دول مختلفة احتجاجات على هذه الصور تخللها الكثير من أعمال العنف والاعتداءات المختلفة. في النيجر، اندلعت موجة من المظاهرات، وهوجمت الكنائس والمدارس المسيحية، 80 في المئة منها سرق أو دمر، من بينها أقدم كنائس البلاد.