شكلت الدورة العادية والرسمية لسنة 2015 لأكاديمية الحسن الثاني للعلوم والتقنيات فرصة للعمل من أجل مبادرات وأبحاث كفيلة بالمساهمة في بلورة مقاربة علمية متعددة التخصصات ومعمقة للظواهر الطبيعية لفهمها بشكل أفضل والوقاية والحد من انعكاساتها الوخيمة على حياة الإنسان.