قطاع الخدمات الذي يشكل الجزء الأكبر من الاقتصاد البريطاني نما بشكل مطرد في الأشهر الثلاثة حتى تشرين الثاني/نوفمبر.
اتحاد الصناعات البريطانية كشف في المسح الفصلي عن استمرار النمو في الأرباح وزيادة فرص العمل، كما أظهر الاستطلاع أن الإنفاق على تدريب الموظفين بلغ أعلى مستوى له في خمسة عشر عاما.
الاقتصاد البريطاني يتجه نحو تباطؤ في الربع الرابع من عام ألفين وأربعة عشر، ولكن من المتوقع أن تظل وتيرة النمو قوية .
المسح أفصح عن أعلى معدل للتضخم في أسعار بيع قطاع خدمات المستهلكين منذ عام ألفين وعشرة، ولكن الأسعار في مجال الأعمال التجارية والخدمات المهنية سجلت تراجعاً.