الكثير من الشركات الألمانية تتمنى انتهاء الأزمة الأوكرانية. خاصة وأن العقوبات المفروضة على روسيا تجلب لها الويلات. فروسيا من أهم الدول الشريكة للكثير من الشركات في شرق ألمانية. فقد كانت تصدر السيارات والآلات والمصانع إلى الاتحاد السوفييتي قبل سقوط الجدار.