جهار الاستخبارات الألماني يشير إلى أن أكثر من 400 شاب ألماني ذهبوا إلى ما يعتبرونه جهادا في سوريا والعراق في 2013، كما أن تنامي الجماعات المتشددة في البلاد يثير قلق السلطات الأمنية والسكان. المحكمة العليا في دوسلدورف تستعد للجلسة الثانية في محاكمة ماركو ورفاقه، الذين توجه إليهم تهم القتل والتحظير لتفجيرات إرهابية في هذه المنطقة، التي تشهد إنتشارا سريعا للأفكار السلفية المتشددة.