البقاء أم الرحيل؟ سؤال يطرحه كثير من المثقفين والصحفيين ومثليي الجنس والمعارضين الروس. أمام تصلب النظام الذي يسن قوانين صارمة. ويفرض قيودا على حق التظاهر. ويحاصر استعمالات الإنترنت، هي الموجة الخامسة من الهجرة الروسية كما أُطلق عليها في وسائل الإعلام. حيثياتها في هذه المراسلة من موسكو.