في شمال فرنسا، الجميع يعرف "مزرعة الطائرات"، او معظمهم تقريبا. فهي التي تنظم وتيرة الرحلات إلى البحر على الطريق السريع أ25. لمحة عابرة تسمح بالتعرف الى عتادها القديم . لكن صاحبها الذي تخطى التسعين من عمره يقطن اليوم في دار للمسنين. و لم يعد أحد يعتني به. وفي محاولة لإنقاذ هذا البيت، أنشأ غريشا روسوف جمعية حصلت عريضتها على أكثر من ثمانيةَ عشر ألف توقيع.تقرير مسجل. نوى أوري، فيرجيني غرونيو.