يبلغ عدد سكان دار السلام خمسة ملايين نسمة، وهي تتوسع دون أن تتطور بنيتها التحتية. في أوقات الذروة يقضي بعض الناس ساعتين للذهاب إلى العمل وساعتين للعودة إلى بيوتهم. محبو الدراجات الهوائية يحاولون الحصول على ممرات خاصة بهم في الشوارع المزدحمة، باعتبار أن دراجاتهم ستساهم في حل مشكلة الازدحام.