إذا كان البابا يوحنا الثالث والعشرون أقل شهرة من البابا يوحنا بولس الثاني فهو اشتهر بكونه الباب الجيد وعرف بقربه من الناس كما يفعل سلفه الحالي البابا فرنسيس. أهالي البلدة التي ولد فيها ينتظرون يوم تقديسه بحب وصبر كي يكتشف العالم شخصيته المركبة التي أسست للثورة في المجمع الفاتيكاني الثاني.