بمناسبة اليوم الوطني، التقى 24 عدد من الأكاديميين والمثقفين، الذن تحدثوا عن سياسة الباب المفتوح التي قام عليها النظام السياسي في الإمارات منذ نشأته، فهي التي أسهمت، برأيهم في تقوية دعائم الدولة، ودفعت بها نحو ديمقراطية تدرجت بما يتوافق وخصوصية المجتمع الإماراتي الذي كان ولا يزال شريكاً ببناء الوطن.
وشدد المشاركون على أن 42 عاماً من الاتحاد الذي يتقدم بنجاحات عالمية عاماً بعد عام ما كان له أن يتحقق لولا تلك الرؤية الحكيمة والسياسة الناجعة في تسيير شؤون الدولة وحفظ مواطنيها.