شهدت جلسة الاسئلة الشفوية التي عقدها مجلس المستشارين اليوم الثلاثاء 15 أكتوبر جدلا بين فرق الاغلبية والمعارضة حول مسألة التنصيب البرلماني للحكومة الجديدة التي عينها صاحب الجلالة الملك محمد السادس يوم الخميس الماضي بعد إعادة تشكيلها عقب خروج حزب الاستقلال من الاغلبية وانضمام حزب التجمع الوطني للأحرار