مخلفات حيوانات، فئران ميتة أو جثث حمام. في هذه المياه الملوثة يمارس خوليو عمله... الفريد من نوعه. فهو غواص في مجاري الصرف الصحي في مدينة مكسيكو.منذ ثلاثين عاما، يغامر داخل هذه الدهاليز، بهدف تنظيف آلاف الكيلومترات من الأنابيب. تقرير مسجل. نوى أوري، مهدي لبواشيرا.