في السياق أكد وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاجل استعداد وزارة الدفاع للقيام بعمل عسكري في سوريا، في حال قرر الرئيس باراك أوباما ذلك، بينما أشار وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إلى أن الحكومة السورية أبلغت بلاده أنها ستسمح لمفتشي الأمم المتحدة بزيارة المواقع التي تردد أنها تأثرت بأسلحة كيماوية