أدى تجدد الصراعات القبيلة بشرق دارفور بالسودان إلى مقتل وإصابة أكثر من مائة شخص من قبيلتي "الرزيقات والمعاليا"، وكانت الاشتباكات نشبت بسبب اتهامات متبادلة بسرقة عدد من رؤوس الأبقار ومساحات من الأراضي، يزعم كل منهما تملكها.
من جهته حذر رئيس السلطة الإقليمية لإقليم دارفور التيجاني سيسي من خطورة تجدد الاشتباكات بين القبيلتين. كما أشار إلى أنه تم إرسال وفود من السلطة الإقليمية لتهدئة الأوضاع وتلبية الاحتياجات في منطقة الصراع .