أخوة بحكم التاريخ والعروبة والإنسانية وجيران بحكم الجوار الإقليمي هما دلوقت جيران اكتر بعد لما سكنوا بلدنا وشربوا من ميتنا ده هو الحال مع اشقئنا من السوريين والفلسطينيين وكانت العلاقة دايما في غاية القرب والإنسجام ولم تقم مخيمات لاجئين كما فعلت باقى الدول بل احتضنت السوريين والفلسطينيين في شوارعها ومازلها لكن التغيرات السياسية احدثت قليل من التوتر بين الجانبين